انت في:الصفحة الرئيسية/ المبادرات
تصميم برامج تدريبية خاصة بمنسوبي المديرية العامة للدفاع المدني والمتطوعين في أعمالها للتعامل مع المخاطر المحتملة في المشاعر المقدسة وتوفير المشبهات التدريبية المناسبة ونظم محاكاة لتطوير قدراتهم وعقد شراكات تدريبية مع جامعات ومراكز تعليمية محلية ودولية.
نظرا لما تشهده مدينة مكة المكرمة والمدينة المنورة من تسارع كبير في نهضتها العمرانية وانتشار المباني السكنية الضخمة في مواقع مختلفة فإن تحقيق الكفاءة المطلوبة في أعمال التفتيش وإنجازها في الأوقات المناسبة يتطلب إشراك القطاع الخاص للقيام بهذا الدور وفقا للمعايير المحلية والدولية المعتمدة، وهذا يعتبر أمرا ملحا في هذه المرحلة استعدادا للزيادة المتوقعة في مواقع الإقامة والتي ستواكب التدفق المفترض للحجاج والمعتمرين خلال الأعوام القادمة كما أشارت إلى ذلك رؤية المملكة 2030. المبادرة تتضمن بناء شراكة مع القطاع الخاص لتنفيذ أعمال التفتيش والإشراف على المنشآت ومنها مواقع إقامة الحجاج والمعتمرين وتحليل المخاطر وتحديد متطلبات السلامة وأنظمتها وفقا للمعايير المعتمدة بما في ذلك تحديد المواقع التي يفترض إنشاء فرق إطفاء خاصة بها، تحت إشراف المديرية العامة للدفاع المدني.
استقطاب المتطوعين (أفراد/ فرق) من الجنسين الراغبين في المشاركة في أعمال الدفاع المدني (توعية، كشف وقائي، إطفاء، وعمليات الإخلاء والإيواء والإغاثة في حالات الكوارث، الإسعافات الأولية)، وذلك من خلال تفعيل الشراكات الإستراتيجية مع الجهات ذات العلاقة ومؤسسات المجتمع المدني العاملين في مجال التطوع، والاستعانة بالتقنيات الحديثة في التواصل معهم واستقبال طلباتهم واستكمالها، وتهيئة مقرات العمل التطوعي لخدمة ضيوف الرحمن في مناطق الحج، إضافة إلى تجهيز المواقع الخاصة بتدريبهم، وذلك على مدار العام وليس بصفة موسمية لمواكبة الزيادة في أعداد المعتمرين تحقيقا لأهداف رؤية المملكة 2030. ترتبط هذه المبادرة بمبادرة وزارة الداخلية في برنامج ضيوف الرحمن (تفعيل الشراكات الإستراتيجية مع القطاع الثالث في مجال التطوع في مناطق الحج).
تهدف هذه المبادرة إلى تحسين الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في موسم الحج بتقديم السلامة والحماية والوقاية من المخاطر المحتملة من خلال وضع التشكيلات المناسبة, واختيار الكوادر البشرية الجيدة وتدريبهم على راس العمل لرفع درجة الأداء؛ مع مراعاة تنطيق المشاركين بنسب متوازنة لضمان عدم الإخلال بمديريات المناطق وفروع المديرية العامة للدفاع المدني.
هو نظام يوفر الإنذار المبكر وإدارة الحدث عند وقوع كارثة تدافع أو تضاغط بين الحجاج.يعمل النظام بواسطة منظومة من البرامج ويشتمل على كاميرات خاصة (Real Time Management for Crowd Density Measure) والتي يتقيس الكثافات البشرية وتقدم قراءات لحظية تساعد المسؤولين عن إدارة الحشود من اتخاذ القرارات الصائبة بناء على ذلك. كما يشتمل النظام على كشف تلقائي للحريق باستخدام تقنية تحليل الصورة والكشف عن نمط انتشار الدخان Video Smoke Detection)) وتفعيل الإنذار تبعا لذلك، إضافة إلى استخدام كاميرات المراقبة عالية الوضوح UHD طبقا لمعايير الكود الأمريكي (NFPA 72 Video Image Smoke Detection) وذلك أسوة بنظام المراقبة المطبق بالحرم المكي. تمكين المديرية العامة للدفاع المدني كإحدى الجهات الأمنية من الاستفادة من النظام عن طريق الربط بمركز العمليات الأمنية الموحدة. يكفل المشروع التغطية الشاملة لمنطقة الخدمة المستهدفة ومعالجة أي نقاط حرجة لا تشملها التغطية بما في ذلك الأنفاق."
دراسة بناء قاعدة معلومات جغرافية لخدمات السلامة لتحليل المخاطر الكمية والنوعية ورسمها وربطها من خلال إدارة الطوارئ الشاملة، بهدف رفع درجة وقدرات التأهب الأمني والذي من خلاله يتم تقديم خدمات الأمن الشامل بجوده عالية وفق معايير الأمن والسلامة الوقائية وسرعة الاستجابة للتعامل مع الحوادث والأزمات والكوارث الطبيعية والصناعية لتعزيز حصانة مجتمع ضيوف الرحمن في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
القيادة المشتركة تعتبر من أهم عوامل نجاح منظومة الحج والعمرة، حيث يستحيل على أي جهة من الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن القيام بأعمالها بشكل مستقل وخصوصا في حالات الطوارئ ما لم تتعاون معها بقية الجهات. ولذا فإن القيادة المشتركة تتطلب تغييرا في ثقافة العمل الحالية بهدف تشكيل قيادة مشتركة تعمل على قيادة وتوجيه أعمال وأنشطة كافة الجهات كفريق عمل واحد يعمل على منع تداخل الاختصاصات أو تعارض المصالح، واتخاذ قرارات آنية وفورية صائبة أثناء الحالات الطارئة. ولتحقيق ذلك تتطلب هذه المبادرة إصدار لائحة كمتطلب تشريعي يوضح الإطار العام للاستجابة للحالات الطارئة بمفهوم الإدارة الشاملة، بحيث تشارك كافة الجهات وفق هيكل تنظيمي يتم الاتفاق عليه لمواجهة كافة الأخطار تحت قيادة موحدة ووفق مفهوم عمليات موحد، ترتبط خلاله كافة الموارد البشرية والآلية على اختلاف جهاتها بالقيادة الموحدة حتى انتهاء الحالة الطارئة. ولذا يمكن تعريف القيادة المشتركة بأنها مجموعة من القيادات من جهات مختلفة ترتبط هي وكافة الموارد البشرية والآلية التابعة لها بقائد واحد يتولى مسؤولية تنفيذ مهام محددة وفق خطط معدة مسبقا.
تستهدف رؤية 2030 رفع أعداد المعتمرين إلى مستويات قياسية وتخفيض حدة التباين في معدل قدومهم إلى المملكة بما يؤدي إلى توزيعهم بشكل شبه متساوي خلال موسم العمرة، وبالتالي فإن الضغط الذي تعاني منه الجهات الخدمية بشكل موسمي في بعض الأشهر سيتواصل طوال العام، الأمر الذي يجعل من فكرة الاعتماد على الدعم والإسناد من بقية مناطق المملكة غير مجدية. ولذا فإن هذه المبادرة تطرح فكرة تعزيز القدرات البشرية والمادية للمديرية العامة للدفاع المدني في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة بشكل دائم ومستقر بدلا من الاعتماد على الإسناد والدعم من خارجهما. وتشمل المبادرة دراسة جدوى إنشاء المرافق التالية مع تقدير تكاليفها المالية وكذلك تصاميمها الهندسية لتكون بديلا عن الدعم البشري والآلي الموسمي القائم حاليا: إحداث مراكز دفاع مدني ميدانية ووحدات تدخل سريع (قوى بشرية ومادية).مجموعات إشراف وقائي ومجموعات إسناد ميدانية، فرق للتدخل في حوادث المواد الخطرة، مراكز سلامة ميدانية (لإصدار التصاريح)، مجموعات الكشف الميداني (للكشف الميداني على المنشآت) ، مراكز صيانة ميدانية ، قوة الحرم المكي الشريف و قوة الحرم النبوي الشريف، فرق بحث وإنقاذ مصنفة دوليا بمنطقتي مكة والمدينة (متوسط)، فرق إنقاذ متخصصة (الإنقاذ في المباني العالية – الإنقاذ في مجاري الصرف الصحي – الغوص – الجبال العالية) قطاع عام وخاص وثالث.، تأهيل وإحلال مراكز الدفاع المدني في منطقتي مكة والمدينة.، تقدير احتياج مديريتي الدفاع المدني بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة من الوظائف (ضباط – أفراد – مدنيين) لسد العجز القائم في القوى البشرية."
تزامنا مع الرؤية الحالية بزيادة أعداد الحجاج إلى4,5 مليون والمعتمرين إلى 30 مليون في 2030م الأمر الذي يتطلب زيادة في إعداد مواقع الإيواء الصالحة للاستخدام طوال العام بالإضافة لأهمية الاستعداد لمواجهة أي حالات طوارئ أو كوارث، ولذا تستهدف المبادرة دراسة زيادة الطاقة الاستيعابية لمواقع الإيواء في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة لاستخدامها في حالات الطوارئ والكوارث من خلال تحديد نسبة معينة من أعداد الحجاج والمعتمرين مع مراعاة تتزايد الأعداد وصولا إلى الأرقام المستهدفة في الرؤية.
توفير نظام تقني للإنذار المبكر، يعمل في حالات الطوارئ وفق أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة يغطي كافة المواقع التي يرتادها الحجاج والمعتمرين والزوار. وذلك بهدف ضمان تحقيق أعلى معايير السلامة من خلال استخدام أنظمة إنذار حديثة تتوافق مع أحدث التطورات التقنية، حيث سيعزز ذلك من مستوى الأمان وتجنب المخاطر في كافة المواقع التي يرتادها الحجاج والمعتمرين والزوار بالإضافة إلى المواطنين والمقيمين.
قد تواجه مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة بعض الحالات الطارئة التي تتطلب توفر إمكانات ومستلزمات ضرورية للتعامل مع المخاطر المحتملة وفق الخطة العامة للطوارئ بالحج، ولتلبية متطلبات إعادة الأوضاع بشكل سريع من خلال الإسناد الإداري والمتمثل بالقدرات المطلوبة بشرية ومادية، ولذا فإن وجود مواقع مخصصة لتجميع قوات الطوارئ والدعم والإسناد من كافة الجهات يمثّل مطلبا ملحا لنجاح خطط الطوارئ في الحج، إضافة لمواكبة الزيادة التي تستهدفها الرؤية من ضيوف الرحمن خلال الأعوام القادمة. وتهدف المبادرة إلى تأهيل مناطق الإسناد الإداري كمواقع دعم لمختلف القطاعات الحكومية بهدف استيعاب القوى البشرية والآلية والمواد اللازمة عند وقوع حالات طارئة، وتأسيس نظام معلوماتي لتدفقها إلى المواقع المطلوبة في المناطق المقدسة بما يتناسب مع الأعداد المستهدفة لضيوف الرحمن. وتشمل إنشاء مقرات ملائمة للقوى البشرية، ومواقع تخزين للآليات والمواد الاستهلاكية والتموينية والغذائية والطبية اللازمة لحالات الطوارئ. ترتبط هذه المبادرة بمبادرة وزارة الداخلية في برنامج ضيوف الرحمن (دراسة تعزيز قدرات القطاعات الأمنية بالإمكانات المادية والبشرية والآليات لمواكبة أعداد الحجاج المطلوبة في رؤية المملكة 2030)."
تصنّف العديد من الدراسات المشاعر المقدسة كأعلى منطقة تتواجد فيها الحشود للمتر المربع عالميا. من جانب آخر فإن الواقع العملي لاستخدام المنشآت في مكة المكرمة والمدينة المنورة لا يمكن تطبيق كود البناء الحالي عليه لكثرة الشاغلين وعدم كفاية متطلبات الوقاية والسلامة، ولذا فإن الوضع القائم يشكل نقاط حرجة غير قابلة للتحكم لما قد يترتب عليها من حوادث عالية الخطورة.المبادرة تتضمن المشاركة مع الجهات المعنية لإعداد مواصفة قياسية سعودية خاصة بخدمات السلامة في الحج والعمرة بما يضمن تقديم خدمات مميزة وذات جودة عالية وتراعي التصاميم الهندسية الآمنة للحشود."
يعلم الجميع بأن 70% من فترة بقاء الحجاج تكون في مشعر منى وتزاحم ما يفوق المليوني حاج يبين لنا أهمية استغلال كل متر في مشعر منى كما يتطلب تطوير هذه البقعة والارتقاء بها وتسهيل خدماتها لتكون حاضرة العالم وشاهدا لاهتمام الدولة حفظها الله فيها وبناء بنية تحتية دائمة للسنوات القادمة ، وعليه فإن التمدد الحالي للخدمات في مشعر منى للخيام بشكله الافقي يتعارض مع تلك الرؤية تماما ناهيك عن الحاجة لزيادة الاستيعاب للسنوات القادمة ، والأمر يتطلب تصميم خاص لتلك المباني وتحويل التمدد الى عمودي بمباني دائمة وبتصميم فريد (مرفق بالمبادرة ) يلبي طبيعة المهمة بمباني لا تزيد عن اربعة أدوار ولا تقل عن ثلاثة مما يتيح لنا تفريغ مساحة لا تقل عن 40% من مساحة المشاعر تستخدم للخدمات الموضحة بالمبادرة
تمتلك المديرية العامة للدفاع المدني بنية تحتية جيد لمباني التدريب في مدينة الرياض ومراكز التدريب في مختلف المناطق, ولتطويرها يلزم العمل على الدخول في شراكات استراتيجية مع الجهات الاكاديمية العالمية لتخريج كفاءات وطنية مؤهلة في القطاعين العام والخاص واستقطاب الدارسين على المستوى الاقليمي والدولي وذلك من خلال: 1- إنشاء الأكاديمية السعودية لهندسة الوقاية والحماية وخبراء التحقيق في الحريق من الحريق لعمل الكورسات والدورات ومنح درجة الدبلوم والبكالوريوس في هذا المجال ومنح شهادات التأهيل واختبار المرخص لهم للعمل في مجال الوقاية والحماية من الحريق. 2- إنشاء الأكاديمية السعودية لعلوم الاطفاء والانقاذ لعمل الكورسات والدورات ومنح درجة الدبلوم والبكالوريوس في هذا المجال ومنح شهادات التأهيل واختبار المرخص لهم للعمل في مجال الاطفاء والانقاذ.
كما هو معلوم بأن للحرمين الشريفين أثر عظيم في نفوس المسلمين، فهما أطهر مكانين مقدسين على وجه الأرض، والتي تعتبر محط أنظار المسلمين ومهوى أفئدتهم لوجود بيت الله الحرام ومسجد نبيه محمد , ومن أكثر ما يمنحه أهمية بالغة بأنه القبلة التي يتوجّه إليها المسلمون في صلاتهم، ومقصدهم في موسم الحج والعمرة والزيارة، فكان من الواجب علينا بذل المستحيل لرعاية هؤلاء الحجاج والمعتمرين وخدمتهم والسهر على راحتهم وحمايتهم من الأخطار باتباع كافة الوسائل المتاحة من خلال مواكبة كافة مجالات التطور الحديثة الذي تنتهجه حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين باستخدام كافّة الاستراتيجيات والتقنيات العالمية أولا بأول . لاسيما أننا نعيش في عصر تطوّر في جميع مناحي الحياة وتحـول تحـوّلا كبـيرا فيها فأصـبح الأمر يتطلب بذل المزيد من الجهـد في مواكبة هذا التطـور السريع بهدف حماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصـة أثناء موسم الحج والعمـرة والزيارة من إيجاد الحلول لتحسن خدمات الدفاع المدني للحجاج والمعتمرين وإزالة كافة المعوقات التي تؤثر على أداء الحجاج لمناسك الحج والعمرة أو ربما تواجه الجهات الحكومية والخاصة . وللمساهمة الدفاع المدني في حل بعض المعوقات في المشاعر المقدسة وذلك تمشيا مع رؤية المملكة (2030) وفق الأهداف الاستراتيجية العامة , والتي من أهدافها (الهدف الأول: تحسين خدمات الدفاع المدني للحجاج والمعتمرين , والهدف الثاني: الإرتقاء بجودة خدمات الإطفاء والإنقاذ والإسعاف). فقد تم إعداد مجموعة من المبادرات المشفوعة بالعرض المرفق لتنفيذ هذه الأهداف والتي تشمل عدة محاور أسأل الله أن ينفع بها ويكتب لنا ولكم فيها الأجر والمثوبة: المحور الأول/ فيما يخص جانب العمران والهندسة بالمشاعر : ويشتمل على عدد (3) من المقترحات التطويرية . المحور الثاني/ فيما يخص جانب التقنيات الحديثة وتطبيقاتها: ويشتمل على عدد (3) من المقترحات التطويرية . المحور الثالث/ فيما يخص البيئة والصحة: ويشتمل على عدد (2) من المقترحات التطويرية. المحور الرابع / فيما يخص دور مؤسسات المجتمع في خدمة الجهات الحكومية في موسم الحج .
يتزايد الاهتمام بموضوع السمعة المؤسسية والصورة الذهنية للمؤسسات والمنظمات بشكل كبير جدًا نظرًا للقيمة الفعالة التي تؤديها في تشكيل الآراء وتكوين الإنطباعات وخلق السلوك الإيجابي للأفراد تجاه المنظمات ، ولذلك تزداد الأهمية للإهتمام بالسمعة المؤسسية وهذه المبادرة هي أهمية وضع نظام لإدارة السمعة المؤسسية للقطاع من خلال مراحل رئيسية تتمثل فيما يلي : مراحل العمل بالمشروع المرحلة الأولى : تقييم سمعة القطاع والصورة الذهنية عنه • تقييم هوية القطاع. • تقييم الاتصال الداخلي والخارجي. • تقييم البرامج الإعلامية والتوعوية بالقطاع. • تقييم البرامج الالكترونية بالقطاع. • تقييم مبادرات وبرامج التواصل والمشاركة المجتمعية. المرحلة الثانية: بناء خطة تحسين السمعة والصورة الذهنية الايجابية للقطاع • مراجعة هوية القطاع. • بناء خطة الاتصال الاستراتيجي. • التخطيط للبرامج الإعلامية • تطوير منظومة التواصل الإلكتروني. المرحلة الثالثة: تدشين خطة إدارة السمعة والصورة الذهنية للقطاع • وضع خطة متابعة وتقييم لخطة إدارة سمعة المؤسسة. • قياس وتقييم أثر المبادرات على سمعة المنظمة وتحليلها.
تتشرف المملكة العربية السعودية بخدمة ضيوف بيت الله الحرام حيث تشهد مدينة مكة المكرمة و المشاعر المقدسة نهضة عمرانية و تطورا في كافة المجالات خصوصا المشاريع العملاقة بهدف استيعاب زيادة اعداد الحجاج و المعتمرين المتوقعة بما يحقق رؤية المملكة 2030 من خلال ذلك كان لا بد من استخدام التقنيات الحديثة لتحسين تجربة الحاج والمعتمر معالجة التحديات التي قد تنشا خلال موسم الحج و رمضان و هذا التحدي يمكن معالجته باستخدام تقنية الواقع الافتراضي. سيكون لاستخدام تقنية الواقع الافتراضي (VR) الأثر الفعال في تجويد الخدمات المقدمة من جميع الجهات الحكومية و الاهلية من خلال استخدامها على سبيل المثال في رفع مستوى التوعية الوقائية واجراء التجارب الفرضية وتقليل التكاليف بما يحقق التحول الرقمي ويسهل تقديم خدمات ذات كفاءة وجودة عالية.
تسعى المبادرة لتحسين خدمات الدفاع المدني في تطوير عمليات الإيواء أثناء موسم الحج أو موسم العمرة بآلية توفر الوقت والجهد والمال وتدعم القرارات الرشيدة في ما يتعلق بإيواء الحجاج وتطويرها بشكل رقمي ضمن رؤية المملكة العربية السعودية 2030 . تهدف المبادرة لمايلي: 1- رقمنة خدمات الدفاع المدني وتحسينها أثناء عمليات الايواء بموسم الحج. 2- توفير الجهد, والوقت, والمال من خلال التعامل الرقمي السريع مع المستفيدين من خدمات الدفاع المدني. 3- تصميم مصفوفة التوظيف بمخيمات الايواء لتحديد إحتياج مخيمات الإيواء من القوى والبشرية. 4- دعم اتخاذ القرار لقيادات الحج من خلال تحديث المعلومات الخاصة بأعمال الايواء بشكل مباشر.
عبارة عن منصة إلكترونية تعنى بمتابعة أعمال الحج الميدانية والتأكد من انجازها بالشكل المطلوب وفق مؤشرات أداء تسهم في رفع مستوى الأداء والجاهزية ومعرفة أوجه القصور لتلافيها واتخاذ مايلزم حيالها علما أنه تم تجربتها خلال حج عام 1443 هـ
تصميم ملف بواجهة الكترونية يتكون من صفحة واحدة ويعمل على جميع الاجهزة الالكترونية يوضح مواقع ومقرات الدفاع المدني بالمشاعر , بهدف اختصار الوقت في الانتقال وتحديد المسار الاسرع للوصول مقرات الدفاع المدني ا مواقع الحوادث او البلاغات من المخيمات المجاورة لمواقع المراكز الميدانية او مواقع مجموعات الاشراف الوقائي
كتابة عدد من رسائل التوعية الوقائية المختصرة بلغات مختلفة على سترة رجال الدفاع المدني ومتطوعي الدفاع المدني من الخلف وذلك لتثقفيف الحجاج والمعنمرين وزوار المسجد الحرام والمسجد النبوي وفي بعض المواقع في المشاعر مثل جسر الجمرات بما يساهم في رفع ثقافة السلامة لديهم .
نقوم نحن منسوبي الدفاع المدني وخاصــة ضـــــــبـاط السلامة بعمل هذه المبادرة الخاصة بالمشاعر المقدسة وعمل تطبيق الكتـــرونــي يســـهـــل عليـــنا و عـــلى الجـــــهات الاخــــرى خــــدمة حــــجــــاج بيــت الله الـــحـرام .
تهدف هذه المبادرة لانشاء منصة رقمية لترشيحات الحج وتحسين اجراءات العمل المطبقه حاليا وذلك بإتاحة الفرصة لجميع العاملين بالقطاع للمشاركة في مهمة الحج من خلال منصة الكترونية يتم من خلالها جميع اجراءات الترشيح بدء من طلب المرشح المشاركة بالمهمة وحتى انتهاء المهمة وتقييم المشاركين بشكل الكتروني.
998
911